المطلقة لنور الشامي
خصلات شعره من الخلف فنهض وتحدث بعصبيه مردفا والله لهضربك انت اي ال جابك اهنيه
زياد بعصبيه هو انت مش هتبطل رخامه
بدأ الاشتباك بينهم وتدخل المدرسين وانتهي الشجار وطلب المدير منهم ان يأتوا باولياء امورهم انا عند سلسبيل تحدثت راضيه بعصبيه مردفه انا مش فاهمه لحد دلوجتي جوازك دا امتي وازاي واي السبب
سالم ايوه يا حجه هو احنا كنا نطول اصلا
سليبيل پحده سالم فلوس المهم عملت بيها اي
سالم پحده وانتي مالك بجا مش انتي عايشه في قصر ومرتاحه عايزه اي
سليبيل عايزه اعرف الفلوس عملت بيها... ادفع لعمك فلوسه وخليه يتنازل عن البيت بدل الفضايح بتاعت كل مره
سلسبيل پحده
واي لازمته دول 200 الف جنيه وهيتفضل معاك 300 ونبجي ريحنا دماغنا وخدنا البيت
سالم بعصبيه لع سيبيه يولع
راضيه پغضب اسمع يا ولد انت.. ادفع لعمك
الفلوس بدل جسما بالله العظيم لهاخد منك الفلوس كلها واطردك من البيت كمان وهجول لجوز اختك يمشيك من الشغل اسمع الكلام
نظرت سلسبيل في هاتفها ثم تحدثت مردفه انا هنزل علشان جوزي تحت
القت سلسبيل كلماتها ثم نزلت الي الاسفل فوجدت نائل ينتظرها في السياره فدخلت ثم تحدثت مردفه كنت انا هروح وخلاص
نائل وهو يقود سيارته لع عادي.. اهلك عاملين اي
سلسبيل الحمد لله.. بس ماما بتسألني علي جوازنا
سليبيل بضيق بس انا عايزه اعرف... انت شكلك كنت بتحب مرتك الله يرحمها جووي وصورها ال في كل مكان في الاوضه ازاي تتجوز بعد ما ماټت ب 3 شهور اكده من غير مايكون فيه سبب كبير انا ايوه مكنتش شوفتك جبل اكده بس انا كنت بسمع عنك كتير جوي والبلد كلها كانت دايما بتتكلم عنك والكل جال انك مش هتسكت علي ال جتل مراتك بس انا شايفاك ساكت لع وكمان اتجوزتني
نظرت سليبيل اليه بضيق شديد ثم نزلت من السياره فأنتبه نائل لدياب الذي يراقبهم من بعيد فسحب سلسبيل اليه بقوه حتي في وفجأه علي بشغف فأخفض الحراس رأسهم وووجهوا نظرهم للجهه الاخري اما عند طاهره كات تحاول تنظيف البيت هي وصابرين وشهد التي بعدما انتهت من عملها ذهبت لتطمأن علي والدتها وفجأه سمعوا صوت طرقات عڼيفه علي الباب وعندما فتحت شهد وجدت ظباط امامها فتحدثت طاهره بفزع مردفه في اي
نظر الجميع پصدمه وفجأه وووو
توقعاتكم ورأيكم وتفاعل كبير بقا ويا تري رد فعل دياب هيبقي اي ورد فعل سليبيل هيكون اي واي حكايه قضيه السرقه ونائل انتقامه هيوصل لفين وهل دياب هيسكت ولا المرادي هيعمل حاجه كبيره وهتنجح وهل سليبيل قربت تكسب زياد لصفها ولا لا وهتبدأ تحس بحاجه ناحيه نائل ولا هتكرهه عايزه ريفيوهاتكم ورأيكملفصل السابع
المطلقه
ركض الحراس بسرعه ونظرت جنه رصدمه وزياد ېصرخ ويضرب هذا الشخص فأخذت احدي الاحجار وضړبته بها بشده فصړخ الرجل ووجد الحراس يركضون تجاهه فركب السياره وذهب بسرعه وركض نائل ومراد اليهم وتحدث نائل بلهفه مردفا انتوا كويسين
زياد پخوف بابا كان فيه واحد هيخطفني مخبي وشه
نظر مراد الي الحراس ثم تحدث پغضب مردفا انتوا لازمتكم اي مش فاهم واجفين تعملوا اي
الحارس بقلق والله يا بيهما نعرف دا حزصل ازاي غلطه ومش هتتكرر
مراد پغضب وانا اعمل اي لو كان حد من الولاد حوصله حاجه
الحارس پخوف احنا اسفين.. والله حاولنا نجري وراه بس هو طار بالعربيه بسرعه بس هنعرف مين دا
نائل پحده مفيش داعي تتعبوا نفسكم انتوا اصلا وجودكم زي عدمه
القي نائل كلماته ثم اخذوا زياد وجنه الي الداخل فتحدثت سلسبيل مردفه في اي مالكم
زياد پخوف كان فيه واحد هيخطفني
اعتماد بفزع ازاي... ومين دا
زياد پخوف بابا هو هيجي يخطفني تاني
نائل بضيق لع يا حبيبي محدش يجدر يخطفك ولا يعملك حاجه واوعي تخاف من حاجه انت زياد نصار ومفيش راجل من عيله نصار بېخاف
زياد ماشي يا بابا انا مش هخاف من حاجه
مراد حبيبي مش المفروض تشكر جنه هي ال انقذتك يبجي لازم تجولها شكرا
نظر زياد اليها بضيق ثم تحدث مردفا شكرا
صعدت جنه الي غرفتها بدون ان تتفوه بحرف واحد فجاءت سلسبيل لتصعد خلفها ولكن منعها نائل وذهب اليها فوجدها جالسه في غرفتها تبكي وهي خائفه فأقترب منها وتحدث مردفا حبيبتي مالك
جنه پبكاء اجولك بس بلاش تعرف ابنك علشان هو هيشتمني
نائل بأستغراب طيب جوليلي في اي وانا مش هعرف حد
جنه پبكاء عمو ال كان بيخطف ابنك هو بابا هو كان مخبي وشه بس انا عرفته علشان