اڼتقام باسم الحب حبيبة الشاهد
رنيم بصت ل والدتها و غزل پخوف شديد و هي بتحاول تخبي نفسها جوا رحيم
غزل راحت عندها و اتكلمت پخوف و هي بتاخدها في أنتي كويسه يا حبيبتي ايه الډم دا
رنيم غزل بقوة و اڼهارت من البكاء غزل خرجت رأسها من
و وشها بين ايديها بلهفه اهدي يا حبيبتي عمل فيكي ايه
رنيم بشهقات ابني أنا عايزه امشي من هنا مش عايزة افضل معاه
هاجر راحت عندها و اتكلمت پغضب رايحه تتجوزي رحيم الدخاخني من ورانا
هيثم رحيم من هدومه و هو بيزقه پغضب و اتكلم بعصبيه مفرطة أنت اټجننت بټموت ابنك بيدك اما أنت مش عايزه اتجوزتها من ورانا ليه
رحيم بهدوء و هو بياخد نفس عميق رنيم لسه حامل الدكتوره قالت جنين واحد بس هو اللي نزل و فيه اتنين تانين
هاجر پغضب ذنبها أنها رخصت بنفسها ل رحيم الدخاخني اللي كان هيموتها بيديه و كان عايز يسبها و مهتمش لفضحتها يا خسارة تربيتي فيكي يا خسارة
رنيم بصتلها بكسرة و دموع ماما انا اسفه سامحني انا غلطت و غلط غلط كبير اوي و بنت مش كويسه عشان عملت كدا بس ارجوكي سامحني يا ماما انا بجد تعبانه و مش عايزكي تزعلي مني أنتي و غزل
رنيم بشهقات عشان خاطري سامحني انا والله عارفه اني غلطانه بس انا موجوعة اوي يا ماما و محتجالك متسبنيش مش هقدر اشوفك زعلانه و اسكت سامحني ارجوكي
قالت كلمها و راحت عندها و اڼهارت اكتر هاجر بحنان و اتكلمت بحزن اهدي عشان الزعل مش حلو على اللي في بطنك
رحيم بعد عن والده و راح عندها يلا نطلع اوضتنا أنتي تعبانه
لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين
منصف ضړب العصايه بتاعته في الأرض پغضب بس مش عايز اسمع صوت حد فيكوا اسكتوا كلكوا مافيش احترام للكبير القاعد وسطيكوا محدش شيفني أنهارده هنروح نطلب ايد رنيم ل رحيم من فيصل و نحدد كتب الكتاب بعد اسبوع و يتعمل على الضيق بحجت اني تعبان و اللي حصل ميخرجش عن الموجودين في البيت دا عشان عمها و كلام الناس مفهوم
منصف قاطعه بحد أشششش مش عايز اسمع نفس حد فيكوا حسابك معايا بعدين
شاديه پصدمه و ذهول خلصت كدا هوا دا اللي قدرك عليه ربنا يا عمي هتخليه يتجوزها و يجبها تعيش معانا بدل ما تخليه يرميها برا البيت و يقطع الورقين اللي ما بنهم
منصف پغضب شاديه اسكتي خالص و متتكلميش
شاديه پغضب لا مش هسكت و هتكلم هو دا حق عمتك اللي جبته منها أرميها برا البيت بعارها و فضحتها
هاجر پصدمه كبيره موسى هو اللي بعت البلطجي اللي ضړبك بالسکينه
غزل
بصتلها بدموع اه هوا موسى و
اول يوم ليا في البيت دا فيه حد دخل الاوضه و انا نايمه و حاول يكتم نفسي بالمخده بس انا مقدرتش اتعرف عليه لان كان النور مطفي بس الأكيد قاسم شافه
قالت كلامها و راحت عنده و هي بصه في عنيه بدموع انا كل ما بسألك مين اللي عمل كدا بتقولي مشوفتش بس انا متأكده انك شوفته بعينك لانك انت اللي بعته عني و مش عايز تعترف و تقول مين لانها كانت واحده ست لاني سمعت صوت شخاليل الغوايش اللي في ايديها و مفيش في البيت غير اتنين ممتك او مرات عمك مين فيهم اللي عمل كدا و حاول
شاديه بكره ايوا أنا اللي حولت و لو رجع بيا الزمن