الأربعاء 27 نوفمبر 2024

عشق و جزاءبقلم شيماء عبد المجيد 

انت في الصفحة 37 من 37 صفحات

موقع أيام نيوز

فوجد رنا هناك 
اديني صالحت أدهم اهو فاضل بقي ام أدهم 
رنا... لا أنا مش زعلانة 
جاسم ... لا إزاي والله ما تحصل لازم اصالحك
وغابا سويا في عالم لايوجد به أحد سواهم فقط عشق جاسم لرنا ....
فكم أحب الاختباء وراء ظهرك وكم أشعر بالأمان في حضورك وكم هي كبيرة سعادتي حين أكون معك وبشقاوتي أشاغبك فأنا أمنت بعشقك فأنت لي ملكة أحتمي بها أين ماذهبت وقد حفرت اسمك بحناياي ومنعت كل النساء الاقتراب مني وصدقني لا شيء يجعلني أنام بهدوء سوى هذه الطريقة فكن دائما بجانبي أحبك بل أعشقك أقولها بكل مشاعري أقولها عندما أشعر بطيفك حولي وعندما تهفو النسمات برائحة عطرك أقولها عندما أشتاق إليك ولا أجدك بقربي أعشقك.
لو أن الحب مثل الوررود لجن النحل من رحيقها ولو أن الحب مثل الشجر لاحتضنت الأرض جذورها ولو أن الحب مثل البحر لما هاج الموج على شواطئه ولو أن الحب مثل السماء لما أظلمت ليلة واحدة كذلك هو الحب يبعث في النفس الحنين والشوق لذلك أحبك وبحبك ينير قلبي بهجة وحنين أسكنتك حبيبتي داخل قلبي وأعماقي أهديتك حبي وأشواقي وهبتك ثقتي التي لم أهبها لأحد سلمتك قلبي وروحي وأصبحت أسير عينيك تلك العيون التي رمتني في بحر لا أعرف قراره لقد ارتسمت ملامحك على وجهي وأصبح الجميع يراك في عيني وأصبح حبك يسري في دمي قولي لي يا حبيبتي هل هذا حب أم عشق لعينيك.
بعد مرور شهرين كانت فرحة الجميع لا توصف فقد أصبح لعائلة العمري حفيدان آخرين هما آدم و لارا فكانوا نسخة مصغرة من رنا وجاسم 
اما عدي وندي.... فأصبح لديهم ومازن وبالطبع رنا 
آسر واسيل... معاذ وليان 
عمار وسحر..... زين وزينة
مرت الايام والشهور والحب في القلب يزداد 
فحياتهم ليست عشق أم جزاء فكانت مزيجا منهم معا فكانت عبارة عن قصة حب عنوانها عشق وجزاء فبدايتها كانت الجزاء ونهايته هي العشق والغرام
تمت بحمد الله
بقلم شيماء عبد المجيد 
تمت
دي أول مرة أكتب فلو في أي خطأ حصل أنا آسفة 
انتوا 
بجد انتوا كنت أحلي فانز 
دلوقتي آخر طلب 
كل اللي عنده أي حاجة يقولوهالي انا معنديش مشكلة وعايزة رايكوا بصراحة سوء إيجابي اوسلبي علشان لو كان في نصيب إن أكتب مرة تانية مكررش نفس الخطأ هستني رايكو
وشكرا

36  37 

انت في الصفحة 37 من 37 صفحات